بداية أعتذر عن الصورة
هذه التقنيه تستخدمها الجماعات السرية أثناء السفر
تحتوى على بعض الأشكال التى تؤدى إلى ما يسموه بمبادرة الاسبوع والحماية من الأخطار المحتملة أثناء السفر وتسهيل الرزق وما إلى كل ما هو جيد .
يتم إستخدامها بواسطة الكباليين وأصحاب الصليب الوردى بغرض نجاح السفرية والمشوار والوقاية من الأخطار .
كما هو واضح من الرموز انها من إبتكار الإبراهيميين أصحاب الديانات الثلاث مع العلم ان هذه النقوش يتم حاليا رسمها داخل النعل بصفه مؤقته يتم التخلص منها بعد إنتهاء المهمه أو العودة من السفر . لأن كل مره لابد من تجديدها أو تغيير رموزها . ما يصلح للبر. لا يصلح للبحر . وما يصلح لكلاهما. لا يصلح للجو .
البعض يستخدم ورقه بدلا من الرسم على الأحذية حيث يعتقدون أنها طريقة بدائية لا تليق بهم بخلاف انها مدخل للشبهة من الجويم ( العوام ).
هذه التقنيات حاليا تعتبر شرك لانها وثنيه تعتمد على قوى الخالقين بالسماوات الوسطى بغرض التبجيل وتمرير ذكرهم بين الناس وخلال الأحداث. وكانوا يعتمدون عليها للحماية من نسيان التوكيد والذى لا يدوم تأثيره صوتيا أكثر من 4 ساعات فقط بعدها ينبغى تجديد كما يتم تجديد صلوات المسلمين نهارا بنفس النطاق الزمنى .
دى لمحه بسيطه من تأثير قوة الشكل من خلال برمجة الأثير دون صوت أو كلام . هنا ينبغى أن ينتبه عقلك لكل شعار حولك ويسمى باللوجوس . وهو رمز معرفى لإدارة شجرة الحياة . لذا الشعار يمثل الثعبان والثعبان هنا رمز للضوء أو الموجه وليس رمز للشر او السيطره
معرفة فوائد الأشكال لا تعنى انك فاهم ووصلت وبقيت معلم . لان الشكل اقدم من وجودك والصح انه يستخدمك كوسيط يستمر من خلالك .
اليوم أغلبنا ساقط داخل شكل المكعب . يعيش داخله او يطوف حوله .
المثلث أو الهرم فى سبات حاليا بسبب تبادل الأدوار . من يبقى حيا سيكون على موعد مع ثقافة المثلث والتى تصلح مع الشعوب الجاهله.
تبقى الدائرة والتى تشير إلى الفطرة وهى تكاد تطبق علينا من كل إتجاة بسبب عنصريتنا فى عبادة الاشكال. والعمل على كسرها بإستهلاك الموارد وليس تدويرها . يوما ما ستفهم لماذا رفض البناؤون حجر الزاوية.
انت عليك تخلق شكل يجمع بين كل ما سبق . على أن يكون هذا الخلق غير مادى . يعنى تحويل الماده إلى لا ماده والمفتاح هو حسن الظن بنفسك ثم بالأخرين .
وقتها هتقدر تبنى مركبه خاصه بك على شكل نجمه وتغور من هنا . ودى حاجه شخصيه جدا لا ينفع فيها مرشد ولا عاشق . بل تصبح وحدك لا شريك لك . كائن ربانى بقلب غير مدرع حتى تقدر تكتشف كيفية العمل العظيم. . هكذا يتوحد الفكر بالتواجد فى مقام ما بين القطبين العظيمين
النور والظلام . الاول يخلق الشكل . والثانى يديره
انت يتيم فى المنتصف ولا فاهم اى حاجه وعلى الله حكايتك
